ف. روضي
أصدر حزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بلاغا توضيحيا للرأي العام المحلي حول عديد القضايا خصوصا منها الاجتماعية التي أدت إلى التراجع الكبير المنطقة انزكان كثاني قوة اقتصادية بعد الدار البيضاء بالمغرب.
البلاغ الذي جاء مباشرة بعد اسبوع من تجديد هياكل فرع الحزب بإنزكان أيت ملول يوم 25 فبراير 2019 ليتطرق لعدد من الإشكاليات جملة وتفصيلا ، ومن أهمها القطاعات الحيوية كالصحة والتعمير وتدبير قطاع النظافة ومراجعة القرار الجبائي المجحف في حق شريحة مهمة من المواطنين والتجار بمدينة انزكان.
في ذات السياق، دعى البلاغ إلى ضرورة إعادة النظر في التدبير المالي لميزانية الجماعة الترابية لإنزكان وكذا إيلاء الأهمية البالغة للشأن الثقافي بالمدينة في إطار مشترك بين الهيئات الجمعوية بالمنطقة.
جدير بالذكر أن جل الفعاليات بإنزكان غير راضية عن الطريقة التي يتم بها تدبير ملفات انزكان، وهو ما جعل حزب الوردة يصدر هذا البلاغ دفاعا عن مطالب ساكنة لطالما عاشت التهميش والإقصاء.
وفيما يلي نص البلاغ بشكل مفصل :
