تفاجات صباح اليوم الاثنين 6 يناير الجاري عائلة تلميذ مختفي منذ فترة ، بالعثور عليه جثة هامدة داخل صهريج مائي بالقرب من مقر سكنه بدوار باخير.
وتبقى قضية العثور على جثة الطفل بالصهريج المائي مفتوحة على تأويلات ، لكون ظروف وفاته تظل مجهولة اعتبارا ان العائلة قامت بتفحص الصهريج مند الوهلة الاولى عن إختفائه ولم تجده هناك، ثانيا أن المنطقة تعرف برودة شديدة لن تسمح ظروف المناخ بالاقليم بأن يسبح التلميذ في الصهريج.
هذا وفتحت مصالح الدرك تحقيق موسع تحت اشراف النيابة العامة المختصة، لمعرفة ملاباسات وفاة الطفل.