كلما إطمأن أصحاب الأمر والنهي بجماعة تيزي نتاكوشت في إقليم أشتوكة أيت باها إلى إنجازاتهم قد نالت الرضى إلا وحلت بهم صاعقة تسقط أحلامهم وإصلاحاتهم ، فقد أزيل اللثام أخيرا وافتضح الأمر من كثرة القيل والقال عن سوء التسييروكذا شكوك التي تحوم حول مالية الجماعة .
كما طالب أحد أعضاء الجماعة إيفاد لجنة مركزية للوقوف على على مايشاع قبل فوات الأوان (..)فهل سنسمع قريبا عن فتح متابعات في حق المتورطين أم أن كل مايقال عن المحاسبة والمفسدين هو من قبيل كلام الليل يمحوه كلام النهار