أحداث سوس
شهدت حملة “ارجع صلي” انتشارًا كبيرًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أطلق ناشطون مبادرة تهدف إلى حث الشباب على العودة إلى أداء الصلاة بانتظام، باعتبارها الركن الأساسي في حياة المسلم.
هذه الحملة لاقت دعمًا واسعًا من قبل المستخدمين ورواد المواقع الاجتماعية الذين اعتبروا أن الالتزام بالصلاة يسهم في بناء الفرد وتقوية القيم الدينية والاجتماعية للمجتمعات الإسلامية،
لا سيما في مواجهة التحديات التي يمر بها العالم الإسلامي.
وتميزت هذه الحملة باتساع نطاقها، إذ لم تقتصر على دولة معينة، بل وصلت إلى جميع الدول العربية، وكان للمغرب نصيب كبير من التفاعل،
حيث شارك الآلاف من الشباب المغربي في الحملة، عبر نشر الصور والمقاطع الصوتية والفيديوهات التي تبرز أهمية الصلاة في تعزيز الروحانية والالتزام الديني.