من الوقائع التي أشعلت فتيل التوتر بين المكتب المسير لحسنية أكادير وجمهوره، أو على الأقل جانب هام من جمهوره، التصريح غير المحسوب للناطق الرسمي للفريق، الذي اعتبر أن المكان الطبيعي لجمهور الفريق، هو المدرجات وليس التدخل في الشؤون التسييرية للفريق.
هذا التصريح جر على الناطق الرسمي غضب الجمهور، بالأخص منه فصيل «الألتراس إيمازيغن» الذي رفع خلال المباراة الأخيرة، برسم كأس الكاف، أمام فريق إنييمبا النيجيري، لافتة يرد فيها على السيد الناطق الرسمي للفريق، الذي مثل تصريحه تجسيدا للمثل المغربي «اللسان ما فيه عظم»، حيث أطلق كلاما تغيب عنه كل مقومات اللياقة والتحفظ حتى لا يصطدم بمن يعتبرون سند الفريق، بل ومبرر وجوده.
فدور الناطق الرسمي ليس هو إطلاق الكلام على عواهنه، بل الإدلاء بتصريحات محسوبة ومفكر فيها سلفا لتجنب أي اصطدام مع أي من مكونات الفريق، بمن فيها الجمهور. وهذا ما لم ينتبه له السيد الناطق الرسمي الذي أطلق للسانه ولانفعالاته العنان، ليثير عليه حنق جزء هام من جمهور الفريق، والذي كان من وراء اللافتة التي تم رفعها بملعب أدرار يوم الأحد الماضي.
- توقيف سكير بالدشيرة الحق خسائر مادية بممتلكات الغير
- أكادير.. اعتقال عشريني اعتدى على صحفي
- كلب ضال يهاجم المارة في أكادير ويصيب شخصين
- مداهمة مقاهي الشيشة بنفوذ الدائرة الأمنية الثانية بأكادير يقود إلى حجز اكثر من 200 نرجيلة
- وزير الداخلية يعترف بارتفاع أسعار الكهرباء بأقاليم سوس ماسة
- تليلت ضواحي أكادير تحتضن فعاليات الموسم الديني السنوي للمدرسة العتيقة سيدي أحمد الجيدي
- طعنة سكين تصيب عميد شرطة بأكادير والأمن يطلق الرصاص لتوقيف الجاني
- هاجم امرأة والفيديو فضحه.. فرقة مكافحة العصابات تُطيح بـ”صاحب السكين” في الشارع العام
- اعتقال أربعيني روج تسجيلات بشأن عمليات اختطاف “وهمية”
- توقيف 8 أشخاص واستخدام السلاح الوظيفي لتحييد خطر شخص وكلبه