من الوقائع التي أشعلت فتيل التوتر بين المكتب المسير لحسنية أكادير وجمهوره، أو على الأقل جانب هام من جمهوره، التصريح غير المحسوب للناطق الرسمي للفريق، الذي اعتبر أن المكان الطبيعي لجمهور الفريق، هو المدرجات وليس التدخل في الشؤون التسييرية للفريق.
هذا التصريح جر على الناطق الرسمي غضب الجمهور، بالأخص منه فصيل «الألتراس إيمازيغن» الذي رفع خلال المباراة الأخيرة، برسم كأس الكاف، أمام فريق إنييمبا النيجيري، لافتة يرد فيها على السيد الناطق الرسمي للفريق، الذي مثل تصريحه تجسيدا للمثل المغربي «اللسان ما فيه عظم»، حيث أطلق كلاما تغيب عنه كل مقومات اللياقة والتحفظ حتى لا يصطدم بمن يعتبرون سند الفريق، بل ومبرر وجوده.
فدور الناطق الرسمي ليس هو إطلاق الكلام على عواهنه، بل الإدلاء بتصريحات محسوبة ومفكر فيها سلفا لتجنب أي اصطدام مع أي من مكونات الفريق، بمن فيها الجمهور. وهذا ما لم ينتبه له السيد الناطق الرسمي الذي أطلق للسانه ولانفعالاته العنان، ليثير عليه حنق جزء هام من جمهور الفريق، والذي كان من وراء اللافتة التي تم رفعها بملعب أدرار يوم الأحد الماضي.
- منتزه ترفيهي ورياضي جديد بتزنيت لتعزيز الجاذبية السياحية بكلفة تفوق 26 مليون درهم
- أكادير تتصدى لاحتلال الملك العمومي
- الفاتيكان يعلن وفاة البابا فرنسيس
- فتح بحث قضائي بعد اكتشاف بقايا أطراف بشرية
- في ظل انعدام شروط السلامة.. حقوقيون مستاؤون من انتشار ظاهرة كراء فضاءات التعليم الخاص لأطفال المخيمات
- اصدار جديد للإعلامي الحبيب العسري برواق النقابة الوطنية للصحافة المغربية
- وكيل الملك بالمحكمة الإبتدائية بانزكان يضرب مجددا بقوة و يصدر تعليمات للأمن بتوقيف شخص متورط في النصب على أسر المعتقلين
- تحقيق في وفاة طفلين رضيعين كانا في حضانة منزلية
- تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني
- الامن الوطني يعزز مراقبة شوارع أكادير بـ2000 كاميرا