أحداث سوس
عبر عدد من المواطنين والمستفيدين من خدمات شركة لاتصالات بمدينة انزكان عن امتعاضهم الشديد جراء الخدمات التي باتت تمتاز بها شركة للإتصالات والتي تعتبر الاجود على الصعيد الوطني ، اذ باتت شبكة الانترنت من الضروريات الملحة في هذه الظرفية بالذات والساكنة تعيش أجواء الحجر الصحي كالتعلم عن بعد على سبيل المثال لا الحصر .
ضحايا اتصلوا بأحداث سوس وأبرزوا حجم الضرر الذي لحقهم نتيجة أداء فواتير شهرية دون الاستفادة من القيمة المحددة من الأنترنيت ، فغالبا ما يتم الأداء دون إتمام قيمة الصبيب بشكل تام ، ناهيك عن بطئه .
تصرفات هذه الشركة أججت غضب المستفيدين الذين غالبا ما تكون هي الأسباب وراء البحث عن جودة الخدمات لذا شركات أخرى تقوم بتوفير الأحسن للانترنيت قوة وتغطية.
المصالح التقنية لذات الشركة لا يلتزمون بمواعيد الإصلاحات، فبعد وقوع العطب يتم الاتصال بالمصلحة المختصة قصد معالجة الاشكال الحاصل فيتم تحديد اليوم والتاريخ مع الزبون هنا يدخل الأخير دهاليز الانتظار لازيد من الأربعة أو خمسة أيام.
توجه خطير دأبت هذه الشركة على سلكه مع المواطنين والزبناء وهو ما قد يضرب بقوة في مصداقية هذه الشركة.