أحداث سوس
في أول خروج له بعد توقيف ابنته نادية بسبب اعتداءها على الناشط الفيسبوكي المعروف “سفيان البحري” دافع لحسن الداودي، الوزير السابق المكلف بالحكامة، عن ابنته.
وأوضح الداودي القيادي البارز في صفوف العدالة والتنمية قائلا: “ عندي بنتي مريضة وتتابع العلاج النفسي ديالها عند أطباء مختصين بين مدينتي سلا وكازا .
وأضاف المسؤول الحكومي السابق في التصريح ذاته: “ بنتي مريضة وعانينا معاها بزاف وكتخرج من الدار بلا خبارنا، وداك السيد هو اللي تعدا عليها وماشي فالبار داكشي، واللّي كيتشفا دبا نشوفو ولادو آش كيديرو .”