ح.بركوز
عبر عدد من المترشحين لخوض غمار الانتخابات التشريعية القادمة عن عميق أسفهم لما يتم الترويج له على مواقع التواصل الإجتماعي بخصوص استعمال تقنية ” الفوتوشوب ” للنيل من سمعة بعض المترشحين وذلك عن طريق تغيير اسمه العائلي بإسم آخر فيه نوع من الاستهزاء أو الضرب في سمعة المترشح.
هذه العملية أصبحت محض تهكم المواطنين على المواقع مما يضرب في سمعة الأشخاص الذين تقدموا لتمثيل المواطنين بالجماعات المحلية والبرلمان.
وتوعد عدد منهم بالتوجه صوب المتابعة القضائية في حق كل من تبث تورطه في هذه العمليات المشينة التي تغيير من مصداقية الأشخاص أمام المواطنين.