كان من المفروض على الناشر ألا يكتب اسم الشخص المتابع زورا وبهتانا في هذه القضية المفتعلة والغير المؤسسة قانونا كما جاء في الحكم الابتدائي. مع العلم أن الحكم غير نهائي لأنه لم يصدر من محكمة النقض وبصفة قطعية.
بحسب معرفتي لا يوجد قاضي أو مسؤول حكومي ولا أستاذ جامعي باحت يشك في نزاهة الرئيس السابق وأن القضية هي قضية مصطنعة من أصلها في عهد الداودي سمحه الله بأيادي خبيثة معروفة بالحسد والتزوير واستعماله والتدليس بإعطاء معطيات خاطئة محاولا بذلك كسب حكم قضائي غير مشروع للنيل من عليم كبير، مفخرة البحت العلمي في ميدانه العلمي في فرنس والعالم. رجل دوا اخلاق عالية، وطني محب لبلده ولملكه… عند الحساب اتبان فورة.
يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.