سئم سكان جماعةسيدي بوسحاب التابع لقيادة إمي مقورن بإقليم اشتوكة أيت باها من تصرفات عون مصلحة متقاعد يحشر أنفه في كل صغيرة وكبيرة ، ويعترض زوار السوق الأسبوعي ليستفسرهم عن سبب زيارتهم ، وغالبا ما ينتحل صفة عون سلطة وإيهام الناس أنه له صلة بقسم الشؤون الداخلية بالعمالة (..) والوكالة الوطنية للمياه والغابات من أجل إحصاء أنفاس الساكنة و لنقل معلومات عنهم .
المتقاعد المذكور غالبا ما يطوف بمقر الجماعة فيكون سببا في ضياع مصالح الناس ، وسببا في خدمة مصالح الأخرين خاصة إذا كانومن أعيان المنطقة ، ويقول الناس بأن قرابته بالمسؤول الجماعي هو سر بقائه يطوف بالسوق الأسبوعي وترددت على مقر الجماعة دون حسيب ولارقيب .