“تجمع افتراضي للتضامن ،النشطاء يروجون فيديو لفلسطين ضداً على الهجمات الإسرائيلية”

أحداث سوس/النوري محمد.

تنتشر موجة مناصرة عبر الإنترنت، حيث ينشر ناشطون افتراضيون فيديوهات مؤثرة تعبر عن التضامن مع الشعب الفلسطيني. يتعاطف هؤلاء الفعالين الافتراضيين مع إخوانهم الفلسطينيين، ويعبرون عن استنكارهم للهجمات العدوانية التي تستهدف غزة وفلسطين من جانب العدو الصهيوني الإسرائيلي.

تتنوع المبادرات الافتراضية بين نشر المعلومات والمقاطع المرئية التي تسلط الضوء على الواقع الصعب الذي يواجهه الفلسطينيون. يظهر هذا التحرك الرقمي كتعبير عاطفي وفاعل عن موقف المجتمع المغربي الرافض للعدوان الإسرائيلي، مع إشارة إلى الرفض الشديد للهجمات الهمجية التي تستهدف الأبرياء في فلسطين.

تبرز هذه المبادرات الرقمية القوة الجماعية للتأثير عبر وسائل التواصل الاجتماعي في نقل الرسائل السلمية وتسليط الضوء على قضايا إنسانية، مكرسةً رسالة التضامن والدعوة إلى وقف العنف واحترام حقوق الإنسان في فلسطين.