أحداث سوس
خلف تمثيل كل من نجم ريال مدريد الإسباني إبراهيم دياز، و نجم موناكو الفرنسي، إلياس بنصغير، للمنتخب الوطني المغربي، حسرة كبرى في إسبانيا رفرنسا.
و تمثل هذا الإستقطاب عن طريق الإقناع والإقتناع بالمشروع الكروي للبلاد، “ميركاتو” حقيقي ليصبح المنتخب الوطني المغربي الأول من نوعه الذي يحقق ميركاتو غير مسبوق، بعدما كان الميركاتو حكراً على الأندية دون المنتخبات.
الحنكة والإحترافية في إقناع النجوم والمواهب من أصل مغربي، لغاية الإقتناع، شكل سياسة ناجحة للجامعة الملكية المغربية، من خلال إعلان نجوم كبار تمثيل المنتخب الوطني المغربي على حساب منتخبات أوربية كبرى، كما الشأن لحكيم زياش، أشرف حكيمي، وأخرون الذين فضلوا تمثيل منتخب البلد الأم رغم الإغراءات والضغوط.
وسيشكل لا محالة إنضمام كل من النجمين إبراهيم دياز، و إلياس بنصغير إضافة نوعية، ستغير بشكل جذري من فاعلية التركيبة البشرية للعناصر الوطنية.
