ح. بركوز
تعتبر الزوايا والأضرحة أحد المواقع التي تشهد تسيبا كبيرا في ظهور بعض التصرفات لأشخاص ينشرونها باسم الدين، وهو ما يراه العارفون بالله بدع تمس عقيدة الإنسان المسلم.
” موسم فقراء ” هكذا تسمى أو هكذا يسميها مرتادوها سنويا ممن يجدون فيها ضالتهم في تركيز تام للبدع والخزعبلات التي لا أساس لها من الصحة، ولاتمت للدين بصلة.
موسم ” إداولتيت ” بزاوية سيدي أحمد اوموسى نواحي مدينة تزنيت أحد المواسم المعروفة وطنيا ومحليا وجهويا والتي تستقطب عددا كبيرا من حملة كتاب الله والفقهاء تبركا بشخص ” أحمد اوموسى ” دفين المنطقة حيث تظهر طقوس غريبة مثل الاحتكاك بضريح الولي الصالح والتوسل إليه لرغبة أو قضاء غرض أو استشفاء.
هذه السلوكيات تقابلها نحر عدد من العجول أمام الضريح قربانا له واحتفالات بدورة الولي الصالح التي تتسبب في نزوح عدد من رجال العلم والمعرفة وحفظه القرآن الكريم إلى المنطقة والاحتفاء بهذه الدورية السنوية بمنطقة ” سيدي حماد أوموسى ” .
- إقليم تارودانت.. 43 مؤسسة تعليمية أصبحت جاهزة لاستقبال المتمدرسين بعد الزلزال
- التحريض على الهجرة السرية يجر شابا للاعتقال بتطوان
- الملك يهنئ الأبطال المغارية البارلمبيين
- توقيف 14 مبحوث عنهم بالعيون
- مدرب ليسوتو : الهزيمة أمام منتخب عالمي نتيجة إيجابية وفخور بفريقي لكونهم واجهوا لاعبين ذو مهارات عالية
- أخنوش يجلب استثماراً ضخماً من الصين لخلق 11 ألف منصب شغل
- ناشط فيسبوكي بأولاد تايمة يعثر على مسدس بجماعة الدير
- نسبة ملء السدود بالمغرب 27.9 بالمائة
- الجيش يتدخل لإغاثة المنكوبين في فيضانات طاطا
- تزامنا مع فيضانات “تنغير”.. تدخل بطولي ينقذ رئيس دائرة من الموت بعدما جازف بحياته