ح. بركوز
تعتبر الزوايا والأضرحة أحد المواقع التي تشهد تسيبا كبيرا في ظهور بعض التصرفات لأشخاص ينشرونها باسم الدين، وهو ما يراه العارفون بالله بدع تمس عقيدة الإنسان المسلم.
” موسم فقراء ” هكذا تسمى أو هكذا يسميها مرتادوها سنويا ممن يجدون فيها ضالتهم في تركيز تام للبدع والخزعبلات التي لا أساس لها من الصحة، ولاتمت للدين بصلة.
موسم ” إداولتيت ” بزاوية سيدي أحمد اوموسى نواحي مدينة تزنيت أحد المواسم المعروفة وطنيا ومحليا وجهويا والتي تستقطب عددا كبيرا من حملة كتاب الله والفقهاء تبركا بشخص ” أحمد اوموسى ” دفين المنطقة حيث تظهر طقوس غريبة مثل الاحتكاك بضريح الولي الصالح والتوسل إليه لرغبة أو قضاء غرض أو استشفاء.
هذه السلوكيات تقابلها نحر عدد من العجول أمام الضريح قربانا له واحتفالات بدورة الولي الصالح التي تتسبب في نزوح عدد من رجال العلم والمعرفة وحفظه القرآن الكريم إلى المنطقة والاحتفاء بهذه الدورية السنوية بمنطقة ” سيدي حماد أوموسى ” .
- فطنة الجمارك تحبط محاولة تهريب ازيد من 100 الف قرص مهلوس
- المنظمة المغربية للهجرة ودعم المهاجرين تحذر من تنامي حالات الهجرة سباحة الى سبتة
- “بشرى سارة ..مولودة رمضانية تنير منزل أخت الزميل محمد النوري”
- برافو لابيجي إنزكان، بسرعة قياسية توقيف مبتز حركة السير بالمدينة
- مفتش شرطة يفجر مفاجأة غير متوقعة خلال عطلته السنوية.. التفاصيل
- التخذير يدفع 3 شبان من بينهم فتاة قاصر لمحاولة ارتكاب كارثة لولا تدخل الأمن
- هذا ما وقع بالبيضاء ومراكش ليتدخل الأمن ويوقف 4 اشخاص
- الرصاص يلعلع بمراكش لتوقيف هائج وكلبه هددا سلامة المواطنين
- من بينهما امرأتان، عصابة المخدرات في ضيافة أمن الخميسات
- أكادير: تفاصيل جديدة بخصوص جريمة القتل البشعة التي هزت المدينة