حازت شركة A- TRANS MAROC على جائزة التميز كأحسن شركة للنقل الدولي والتعشير بالمغرب، ضمن فعاليات النسخة التاسعة لجوائز قطاع الفواكه والخضر (تروفيل)، المنظمة ما بين 25 و 27 يناير الجاري، بدعم من الجمعية المغربية للمنتجين والمصدرين للفواكه، والتعاونيات والشركات، التي تشتغل على مختلف سلاسل الإنتاج المحلية، تحت إشراف وزارة الفلاحة والصيد البحري، تحت شعار ’’قنوات التصدير نحو أفريقيا الغربية’’، حيث اتخذت هذه الدورة بعدا دوليا من خلال تعزيز التعاون جنوب جنوب بمشاركة فاعلين و مهنيين من الغابون، بوركينافاسو، موريتانيا، ساحل العاج و السنغال، بالاضافة إلى توطيد التبادل جنوب شمال عبر حضور إيطاليا، روسيا، قطر، الهند، الإمارات العربية المتحدة، هولندا و البرتغال.
وأكد السيد محمد أوصالة، المدير العام لمجموعة شركات النقل الدولي و التعشير، بأن التتويج الذي تسلمه من السفير الروسي بالمغرب والسيد رئيس الجهة، اعتراف بتميز المهنيين في قطاعات النقل الدولي والخضر والفواكه بجهة سوس ماسة و الدور الذي يقوم به الفاعلون للارتقاء بالمجال الفلاحي، مؤكدا أن ميدان النقل الوطني والدولي من منظور مؤسسته التي بدأت في تقديم خدماتها منذ 2007 بأكادير لتتوسع بطنجة و الدار البيضاء، يعد وسيلة ينبغي أن تساهم في إعطاء القيمة الحقيقية للمنتجات الفلاحية الوطنية و تحافظ على جودتها في ظل القدرة التنافسية الدولية التي باتت تتميز بها المقاولات المغربية.
فيصل روضي بصور محمد بيلا
- أكادير : ساكنة أورير تستنكر سلطوية تعسفية لعون سلطة
- أكادير تحتضن المعرض المعرض الإفريقي للتجارة الإلكترونية
- إنزكان : مطالب بفتح تحقيق في استغلال عمال الإنعاش لصناعة الكراسي الإسمنتية بالمستودع البلدي.
- الشرطة القضائية لتزنيت تتصدى لقرابة 3 أطنان من الدقيق الفاسد
- استنفار كبير للجماعات الترابية بعمالة انزكان ايت ملول حول التدبير المالي الترابي بين إكراهات الواقع ومتطلبات الحكامة والجدية كمنهاج وممارسة لتنزيل مخططات الجماعات للتنمية
- أخنوش: الحكومة ستسخر كل الإمكانيات في مرحلة إعادة البناء السريع
- المغرب حسم تنظيم كأس أفريقيا 2025 قبل يومين من الإعلان الرسمي.. قدم أقوى ملف للكاف يتضمن 25 ملعباً للتداريب (تفاصيل)
- الجزائر تعلن رسميا سحب ملف ترشحها لاحتضان كأس أفريقيا 2025 والمغرب ينال شرف التنظيم
- الشرطة تقف على منزل بأزرو تمارس فيه الرذيلة
- زلزال الحوز ومبدأ التضامن…لما لا يبقى قائما مع كل ذكرى للفاجعة؟