أبو أيمن / أحداث سوس
تحولت جماعات إقليم إنزكان أيت ملول الست، خلال الآونة الأخيرة، إلى مراعي جماعية للكلاب، حيث أصبح الأمر، حسب عدد من الفاعلين، واقعا لا يطاق،
بعد تعبير الساكنة عن امتعاضها و توثرها الشديدين، جراء تفاقم هذه الظاهرة التي اكتسحت بشكل كبير جل الأزقة و الشوارع، في غياب أي تدخل وقائي يحسب للجماعات الترابية، في الوقت الذي تروج أخبار عن عدم توفر مصل داء الكلب بجل المكاتب الصحية، والذي من المفترض ان تسهر المجالس المنخبة على اقتنائه و وضعه رهن إشارة المراكز الاستشفائية من اجل تقديمه للمواطنين عند تعرضهم لعضات الكلاب الضالة.
و أضحت جحافل الكلاب تشكل خطرا على سلامة و صحة المواطنين يوما بعد يوم، في غياب تدخل المصالح الإقليمية و المحلية المختصة ، علما أن عددا من المواطنين، حسب ما أفادت مصادر متتبعة، كانوا قد تعرضوا لهجمات خطيرة للكلاب الضالة بمناطق مختلفة من الإقليم، و ينتظرون تخليصهم من هذا الخطر الذي يهدد سلامتهم، فهل تنتظر الجهات المعنية حدوث وفيات للتدخل ؟
- تعزية في وفاة عم الصديق عصام لبكم
- “مصير مجهول” لشاحنة مساعدات بتزنيت
- نواب أوروبيون: قرار محكمة العدل “يمس بالمصالح الاقتصادية الأوروبية”
- السجن ثلاث سنوات للجزائرية المتهمة بالتحريض على أحداث الفنيدق
- أحمد زكى : “رئيس جماعة إنزكان أساء لمولودية الجرف وسنلجأ للقضاء”
- الحكومة تصادق على تنظيم المفوضين القضائيين وتجديد تراخيص الاتصالات
- الحموشي يستقبل المستشار العسكري البريطاني للشرق الأوسط وشمال إفريقيا
- شرطي ينهي حياته بإطلاق الرصاص على رأسه داخل سيارته في الرباط
- الحليمي: مقيمون جزائريون رفضوا إحصائهم ولو كان الأمر بيدي لأجبرتهم على العودة إلى بلدهم..
- رئيس جماعة بوزمور يفشل في عقد دورته العادية لشهر أكتوبر و”المعارضة”: الرئيس مرتبك وفاشل في التدبير