أبو أيمن / أحداث سوس
تحولت جماعات إقليم إنزكان أيت ملول الست، خلال الآونة الأخيرة، إلى مراعي جماعية للكلاب، حيث أصبح الأمر، حسب عدد من الفاعلين، واقعا لا يطاق،
بعد تعبير الساكنة عن امتعاضها و توثرها الشديدين، جراء تفاقم هذه الظاهرة التي اكتسحت بشكل كبير جل الأزقة و الشوارع، في غياب أي تدخل وقائي يحسب للجماعات الترابية، في الوقت الذي تروج أخبار عن عدم توفر مصل داء الكلب بجل المكاتب الصحية، والذي من المفترض ان تسهر المجالس المنخبة على اقتنائه و وضعه رهن إشارة المراكز الاستشفائية من اجل تقديمه للمواطنين عند تعرضهم لعضات الكلاب الضالة.
و أضحت جحافل الكلاب تشكل خطرا على سلامة و صحة المواطنين يوما بعد يوم، في غياب تدخل المصالح الإقليمية و المحلية المختصة ، علما أن عددا من المواطنين، حسب ما أفادت مصادر متتبعة، كانوا قد تعرضوا لهجمات خطيرة للكلاب الضالة بمناطق مختلفة من الإقليم، و ينتظرون تخليصهم من هذا الخطر الذي يهدد سلامتهم، فهل تنتظر الجهات المعنية حدوث وفيات للتدخل ؟
- “المحاكمة الإعلامية للطلبة الباحثين: بين المغالطات والبحث عن الحقيقة
- أكادير.. مؤتمر دولي يلامس موضوع السياسات المائية بشمال إفريقيا
- اشتوكة.. تغريم جماعة ترابية بـ18 مليون سنتيم لفائدة مواطن تعرض لعضة كلب ضال
- “المجانين”يملؤون شوارع مدن سوس وسط صمت مقلق من الجهات المسؤولة
- “إدارية أكادير” تحكم لطالب دكتوراه
- أمن أكادير يوقف شابا خرّب مقاعد عمومية باستعمال زيت المحركات
- إجهاض محاولة تهريب كمية كبيرة من الأقراص المخدرة نحو المغرب
- توقيف قاصرين بسبب إشعال النار وتعريض المواطنين للخطر
- ولاية أمنية تدخل في خط نزاع شرطية مع سائق حافلة للنقل العمومي
- تارودانت: ضبط شاب بحوزته أجهزة غش متطورة قبيل الامتحانات