أثار حكم صادر عن المحكمة الابتدائية بأكادير حول نفقة سيدة وابنتها بمبلغ 1400 درهم جدلا واسعا بالنظر لكون المدعية زوجها من أثرياء مدينة أكادير، والمالك لعدد من المؤسسات الخدماتية والانتاجية والعقارية، ضمنها وحدة فندقية مصنفة ضمن فنادق أربعة نجوم، ولم يأخذ بعين الاعتبار مصاريف علاج الزوجة من أمراض مزمنة ومصاريف دراسة البنت.
وأفادت عائلة الضحية، أن هذه الأخيرة تعاني من أمراض أفقدتها الحركة وحالتها تستدعس مصاريف التنقل من أكادير إلى الرباط، بشكل مستمر، من أجل تلقي الفحوصات الطبية لاجراء العملية الجراحية حتى تستعيد جزءا من صحتها والمحددة في حوالي 16 مليون سنتيم، معتبرة أن حكم المحكمة لم يأخد بعين الاعتبار درجة يسر الزوج.
وتفيد شكاية للزوجة أنها ضحية عنف متواصل بالضرب والتعنيف الجسدي، وطرد أحد أفراد عائلتها، الذي تكبد عناء متابعة حالتها الصحية، على اعتبار كونها عديمة الحركة ومداومة على تناول عقاقير طبية لتهدئة أحوالها العضوية والعصبية”.
- “المحاكمة الإعلامية للطلبة الباحثين: بين المغالطات والبحث عن الحقيقة
- أكادير.. مؤتمر دولي يلامس موضوع السياسات المائية بشمال إفريقيا
- اشتوكة.. تغريم جماعة ترابية بـ18 مليون سنتيم لفائدة مواطن تعرض لعضة كلب ضال
- “المجانين”يملؤون شوارع مدن سوس وسط صمت مقلق من الجهات المسؤولة
- “إدارية أكادير” تحكم لطالب دكتوراه
- أمن أكادير يوقف شابا خرّب مقاعد عمومية باستعمال زيت المحركات
- إجهاض محاولة تهريب كمية كبيرة من الأقراص المخدرة نحو المغرب
- توقيف قاصرين بسبب إشعال النار وتعريض المواطنين للخطر
- ولاية أمنية تدخل في خط نزاع شرطية مع سائق حافلة للنقل العمومي
- تارودانت: ضبط شاب بحوزته أجهزة غش متطورة قبيل الامتحانات