حصلت الجريدة على معطيات جديدة حول الوالي الذي تم عزله بصفة نهائية من وظيفته وعصف به الزلزال الملكي. ويتعلق الأمر حسب مصادرنا بعبد الفتاح البجيوي الوالي السابق بجهة مراكش آسف، وليس محمد صبري الذي يدبر شؤون الولاية المذكورة بالنيابة.
ووفق ما كشفت عنه مصادرنا، فإن الوالي السابق لجهة مراكش آسفي، الذي تم عزله نهائيا من الوظيفة العمومية، كان محط تقارير سوداء توصلت بها المصالح المركزية لوزارة الداخلية، مؤكدة أن صبري هو الذي يدبر شؤون الولاية بالنيابة نظرا للكفاءة التي يتمتع بها.
وأوضحت المصادر نفسها، لـلجريدة، أن مصالح الإدارة الترابية كانت قد أخضعت البجيوي الوالي السابق لمراكش لامتحان عسير حول أسباب تعثر إنجاز المشاريع المبرمجة في إطار “مراكش حاضرة متجددة”، شأنه شأن مجموعة من المسؤولين داخل السلطة المحلية بالمدينة الحمراء.
- الإقصاء من المشروع الملكي باب المرسى يدفع ارباب مطاعم طهي السمك بأكادير إلى الاحتجاج
- سلطات إقليم تارودانت تتخذ إجراءات استباقية استعدادا لـ”موسم الحرائق”
- باشا بتارودانت يُغلق أبواب الجماعة في وجه “البيجيدي”
- إقامة مستشفى عسكري طبي جراحي ميداني بإقليم تزنيت
- إجهاض تهريب شحنة ضخمة من الأقراص المهلوسة وتوقيف أربعة مشتبه فيهم
- شرطي يستخدم سلاحه الوظيفي لتحييد خطر شخص في حالة هيجان
- طلبة وخريجو جامعة ابن زهر يطلقون حملة “ما تقيش جامعتي” دفاعًا عن مصداقية المؤسسة وكرامة مكوناتها
- رئاسة جامعة ابن زهر تؤكد التزامها بالشفافية وحماية نزاهة التكوين الجامعي
- عمالة إنزكان أيت ملول تعرف إعطاء الانطلاقة الرسمية لمشاريع الخير والنماء بمناسبة الذكرى العشرين لانطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية
- بيان استنكاري صادر عن خريجي ماستر “المنظومة الجنائية والحكامة الأمنية”