في البداية استقبل رئيس الجمهورية الوهمية، وفي النهاية خرج الاتحاد الأفريقي ببيان رسمي ايضا.
ويتضح من خلال المقارنة بين البداية والنهاية ،انها شبيهة برواية “بداية ونهاية”للأديب و الكاتب نجيب محفوظ.
الإشكال المطروح في القضية الوطنية ،لا يعدوا أن يكون متعلقا بإشكالات مع الجيران.فالاتحاد الأفريقي أقر أن لا عمل له في ظل مساعي هيئة الأمم المتحدة لحل هذا المشكل ، خابت ظنون المدافعين عن فكرة الإنفصال. وتأكد أن لا حل إلا في الأروقة الدولية، هناك فقط تتحول ابتسامة قادة الانفصال ومن والاهم إلى عبوس وتدمر .وكيف ما كان الحال والأحوال، فالوطن له رجالاته باعتراف أو بغيره من بعض رجالاته.
خلاصة القول، لا يملك أحد حق التخلي عن حبة رمل واحدة من أرض الصحراء المغربية .ولا يملك أحد وأي أحد حق التخلي عن حرف واحد من اسم المملكة المغربية الشريفة.
ذ/ الحسين بكار السباعي.
محام وناشط حقوقي.
رئيس مرصد الجنوب لحقوق الاجانب والهجرة.
- “المحاكمة الإعلامية للطلبة الباحثين: بين المغالطات والبحث عن الحقيقة
- أكادير.. مؤتمر دولي يلامس موضوع السياسات المائية بشمال إفريقيا
- اشتوكة.. تغريم جماعة ترابية بـ18 مليون سنتيم لفائدة مواطن تعرض لعضة كلب ضال
- “المجانين”يملؤون شوارع مدن سوس وسط صمت مقلق من الجهات المسؤولة
- “إدارية أكادير” تحكم لطالب دكتوراه
- أمن أكادير يوقف شابا خرّب مقاعد عمومية باستعمال زيت المحركات
- إجهاض محاولة تهريب كمية كبيرة من الأقراص المخدرة نحو المغرب
- توقيف قاصرين بسبب إشعال النار وتعريض المواطنين للخطر
- ولاية أمنية تدخل في خط نزاع شرطية مع سائق حافلة للنقل العمومي
- تارودانت: ضبط شاب بحوزته أجهزة غش متطورة قبيل الامتحانات