دخلت الفنانة الامازيغية المتميزة “كلثومة تمازيغت” مجال الغناء ، واستطاعت أن تبرهن للعالم أجمع وللجمهور الفني الامازيغي على وجه الخصوص من هي المرأة والفنانة الامازيغية المغربية وماذا بمقدورها أن تصنع وتبتكر وماهو دورها في الساحة الفنية .
وبينت إمكانيتها الصوتية والإبداعية على أن تكون رائدة في مجال الصف الفن الغنائي الامازيغي الملتزم والمتعدد المواضيع و القضايا الاجتماعية حتى لو كان غيرها يبحث عن الشهرة خارج الالتزام بهموم وقضايا المجتمع .
الفنانة “كلثومة تمازيغت”نسجت لنفسها مكانا متميزا وسط الساحة الفنية المغربية باغانيها الخالدة المشهورة،وهاهي اليوم تطل على جمهورها ومحبيها بإطلالة دينية روحية عاطفية من خلال “ڤيديو كليپ”أثبتت من خلاله قدرتها على الامتياز في مجال فن الروايس وهو عبارة عن اغنية من ربيرتوار خالدات الفنانة المقتدرة والملتزمة فاطمة موجاهيد والمعروفة بلقبها الفني عند العاميى ب ” فاطمة تحيحيت مقورن ” .