قصة يامنة هي قصة مواطنة مغربية تقطن بمدينة أكادير تكالبت عليها قساوة الظروف الإجتماعية والفقر والحاجة من جهة،و آلام المرض من جهة ثانية.فبعد ثلاثة أيام من وفاة زوجها بسبب مرض السرطان اللعين،والذي عاشت معه يامنة كل ألوان المعاناة وذاقت معه مرارة ألم المرض والحاجة، هاهو المرض اللعين ينتصر مرة أخرى ويفقدها ابنتها الكبيرة مخلفة وراءها أطفال صغار يتامى وتاركة وراءها جرحا غائرا بفقدان الزوج والابنة….لم تنته معاناة يامنة عند هذا الحد،لتجد نفسها مرة أخرى في حرب ضد هذا المرض الذي ألم هذه المرة بأحد أبناءها،والذي أجريت له عملية جراحية بفضل الله ثم بفضل بعض المحسنين جزاهم الله خيرا….هنا،كان من الضروري إجراء تشخيص وتحاليل لباقي الأبناء الأربعة،ليكون الوقع على يامنة أكثر قساوة هذه المرة،فالأربعة كلهم سيطر عليهم الورم الخبيث،وهم الان تحت رحمة الله وجود المحسنين والمتعاطفين.كل واحد منهم يحتاج لما يقارب 40.000درهم لإجراء عملية جراحية لإستئصال الورم الخبيث وما يتطلبه من فحوصات وتحاليل وغيرها.
مدوا يد العون والمساعدة لهذه الحالة الإنسانية والتي تحتاجنا جميعا من أجل التخفيف عن يامنة شيئا من معاناتها الأليمة.
لكل من يريد مساعدتها هذا رقمي لتقديم كل المعلومات 0600592715.
- توضيح يهم الجالية المغربية المقيمة بباريس تيكتوكر تنشر أخبار زائفة
- ايقاف عشريني بعد حجز داخل مسكنه بأولاد تايمة كميات من الخمور ومسكر ماء الحياة
- حملات تمشيطية لأجهزة الدرك بالقليعة تعيد الطمأنينة إلى نفوس المواطنين
- التهديد والتشهير يعيدان المعتدية على “سلمى” إلى قبضة الأمن الوطني
- نجاح باهر وحضور فاق التوقعات للأيام الثقافية المغربية المنظم من طرف القنصلية العامة للمغرب بباريس وشركة Decoma Events
- إلغاء التكوين الفلاحي في أيت ملول بإشراف منظمة إسرائيلية
- تارودانت.. حشرة الحشد الخريفية تجمع منتجين ومسؤولي محطّات التّلفيف
- توقيع اتفاقية شراكة بين مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية لموظفي الأمن الوطني ووكالة إنعاش وتنمية الشمال
- حريق مفاجئ في أكادير.. شاحن كهربائي محتمل وراء الفاجعة
- أكادير.. سكان إقامات سكنية يراسلون الوالي أمزازي برفع الضرر عنهم( صور)