مرضى زوار المستشفى الإقليمي بإنزكان أحرار في إختيار الخدمات الطبية التي تلائمهم ، فكل حسب إستطاعته ، ومن لم يتسطع فليطلب الشفاء من الله ، وهو خير الشافين ، ليبقى السؤال ما الداعي إذن لوجود وزارة وميزانية مادام المواطن يدفع ثمن علاجه ؟ سؤال نوجهه لوزير الصحة خالد أيت الطالب وربما يجد بعض الوقت لقرائته ، ومن يدري قد يقرر بعث من يتأكد مما يدور من كلام حول هذا المستشفى ، وإذا فعل ذلك فلا بأس أن يكمل خيره ويأمر مرسوله بأن يتوجه إلى إنزكان ليرى علاش قادين (,,) بعض المسؤولين الذين إعتادوا المخمخة في الميزانيات دون أن يسألهم أحد عن مآلها .
- أطفال من ضحايا زلزال الحوز يزورون فضاءات أيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني بأكادير
- عمالة إنزكان أيت ملول تحتفي بالذكرى 19 لانطلاقة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تحت شعار “ألف يوم الأولى، أساس مستقبل أطفالنا”
- أكادير: السيد حموشي يتباحث مع المدير العام للشرطة الوطنية الإسبانية
- المحاسبون المعتمدون في وقفة احتجاجية وهذه مطالبهم
- توقيع اتفاقية إطار بين الأمن ومجموعة العمران وولاية جهة سوس ماسة
- بعد بلاغ حزبي البام والوردة.. هل هي بداية نهاية تحالف الأحزاب المكونة للأغلبية بمجالس جماعات إنزكان آيت ملول
- فريق درك تارودانت يفوز بدوري كرة القدم المصغرة بأكادير
- استياء عارم بعد ضعف صبيب الانترنت بحي إزرو بأيت ملول
- بعد ايذائه لفتاتين، توقيف سائق ” سكير “خلق فوضى في حركية السير بأكادير
- مصرع دركي من فئة الدراجين في حادث مؤلم بكلميَم