مرضى زوار المستشفى الإقليمي بإنزكان أحرار في إختيار الخدمات الطبية التي تلائمهم ، فكل حسب إستطاعته ، ومن لم يتسطع فليطلب الشفاء من الله ، وهو خير الشافين ، ليبقى السؤال ما الداعي إذن لوجود وزارة وميزانية مادام المواطن يدفع ثمن علاجه ؟ سؤال نوجهه لوزير الصحة خالد أيت الطالب وربما يجد بعض الوقت لقرائته ، ومن يدري قد يقرر بعث من يتأكد مما يدور من كلام حول هذا المستشفى ، وإذا فعل ذلك فلا بأس أن يكمل خيره ويأمر مرسوله بأن يتوجه إلى إنزكان ليرى علاش قادين (,,) بعض المسؤولين الذين إعتادوا المخمخة في الميزانيات دون أن يسألهم أحد عن مآلها .
- إلغاء التكوين الفلاحي في أيت ملول بإشراف منظمة إسرائيلية
- تارودانت.. حشرة الحشد الخريفية تجمع منتجين ومسؤولي محطّات التّلفيف
- توقيع اتفاقية شراكة بين مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية لموظفي الأمن الوطني ووكالة إنعاش وتنمية الشمال
- حريق مفاجئ في أكادير.. شاحن كهربائي محتمل وراء الفاجعة
- أكادير.. سكان إقامات سكنية يراسلون الوالي أمزازي برفع الضرر عنهم( صور)
- اشتوكة.. مصرع طفل غرقا في بركة مياه منزلية
- مجلس عمالة إنزكان أيت ملول يعقد دورته الاستثنائية ويصادق على جدول أعماله
- أكاديمية جهة سوس ماسة تنظم يوما تكوينيا في إطار مشروع تحسين المناخ المدرسي
- حادثة سير مميتة بسبب اصطدام مركبتين بضواحي اشتوكة
- حين تختنق المياه.. من رئة بيئية إلى مصدر للمعاناة ”صرخة الحوضين المائيين بتيط مليل”