مرضى زوار المستشفى الإقليمي بإنزكان أحرار في إختيار الخدمات الطبية التي تلائمهم ، فكل حسب إستطاعته ، ومن لم يتسطع فليطلب الشفاء من الله ، وهو خير الشافين ، ليبقى السؤال ما الداعي إذن لوجود وزارة وميزانية مادام المواطن يدفع ثمن علاجه ؟ سؤال نوجهه لوزير الصحة خالد أيت الطالب وربما يجد بعض الوقت لقرائته ، ومن يدري قد يقرر بعث من يتأكد مما يدور من كلام حول هذا المستشفى ، وإذا فعل ذلك فلا بأس أن يكمل خيره ويأمر مرسوله بأن يتوجه إلى إنزكان ليرى علاش قادين (,,) بعض المسؤولين الذين إعتادوا المخمخة في الميزانيات دون أن يسألهم أحد عن مآلها .
- الإقصاء من المشروع الملكي باب المرسى يدفع ارباب مطاعم طهي السمك بأكادير إلى الاحتجاج
- سلطات إقليم تارودانت تتخذ إجراءات استباقية استعدادا لـ”موسم الحرائق”
- باشا بتارودانت يُغلق أبواب الجماعة في وجه “البيجيدي”
- إقامة مستشفى عسكري طبي جراحي ميداني بإقليم تزنيت
- إجهاض تهريب شحنة ضخمة من الأقراص المهلوسة وتوقيف أربعة مشتبه فيهم
- شرطي يستخدم سلاحه الوظيفي لتحييد خطر شخص في حالة هيجان
- طلبة وخريجو جامعة ابن زهر يطلقون حملة “ما تقيش جامعتي” دفاعًا عن مصداقية المؤسسة وكرامة مكوناتها
- رئاسة جامعة ابن زهر تؤكد التزامها بالشفافية وحماية نزاهة التكوين الجامعي
- عمالة إنزكان أيت ملول تعرف إعطاء الانطلاقة الرسمية لمشاريع الخير والنماء بمناسبة الذكرى العشرين لانطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية
- بيان استنكاري صادر عن خريجي ماستر “المنظومة الجنائية والحكامة الأمنية”