مرضى زوار المستشفى الإقليمي بإنزكان أحرار في إختيار الخدمات الطبية التي تلائمهم ، فكل حسب إستطاعته ، ومن لم يتسطع فليطلب الشفاء من الله ، وهو خير الشافين ، ليبقى السؤال ما الداعي إذن لوجود وزارة وميزانية مادام المواطن يدفع ثمن علاجه ؟ سؤال نوجهه لوزير الصحة خالد أيت الطالب وربما يجد بعض الوقت لقرائته ، ومن يدري قد يقرر بعث من يتأكد مما يدور من كلام حول هذا المستشفى ، وإذا فعل ذلك فلا بأس أن يكمل خيره ويأمر مرسوله بأن يتوجه إلى إنزكان ليرى علاش قادين (,,) بعض المسؤولين الذين إعتادوا المخمخة في الميزانيات دون أن يسألهم أحد عن مآلها .
- أكادير و انزكان و جهة سوس .. وزارة الداخلية تستعد لإعلان حركة التعيينات و التنقيلات الجديدة بصفوف رجال السلطة
- تعزية في وفاة زوجة حميد افقير النائب الاول لرئيس جماعة انزكان
- وقوع مبتز مؤسسات الدولة المغربية وعميل المخابرات الجزائرية إدريس فرحان في قبضة الانتربول
- الحموشي يستقبل سفير باكستان
- سور مقبرة المزار بأيت ملول تسقطه رياح قوية
- إنزكان : وزير الصحة يدشين 32 مركز صحي تهم أقاليم وعمالات جهة سوس ماسة
- كومندو أمني لردع الجناة والخارجين على القانون بأحياء الدشيرة وانزكان
- من بينهم فتاة ، 05 اشخاص وبحوزتهم كوكايين في قبضة امن اكادير
- شابات من تراست تحصدن ميداليات دولية في دوري دولي شمال المملكة
- الحموشي يلتقي نظيره القطري في إطار جولة شرق اوسطية