ينتظر أن يحتضن مركب وزارة العدل بحي فونتي يوم 29 يونيو الجاري على الساعة الرابعة بعد الزوال، حفل تكريم، الأستاذ محمد أنيس، الوكيل العام السابق لمحكمة الاستئناف بأكادير.
وبالنظر إلى قيمة ومكانة المحتفى به، ينتظر أن يعرف هذا الحفل الكبير، المنظم من طرف محكمة الاستئناف بأكادير، حضور عدد من المسؤولين القضائيين والأطر القضائية ورجال الدفاع، وموظفو السلك القضائي المشتغل بكل من ابتدائية واستئنافية أكادير ورؤساء بعض المصالح وعدد مهم من الفعاليات المدنية.
ويأتي تكريم الأستاذ محمد أنيس، للإشادة بما قدمه من عطاءات جليلة ومشرفة خدمة للقضاء والمتقاضين. و بعد مسار طويل وناجح ضمن سلك القضاء المغربي، وتفانيه في خدمة مؤسسة النيابة العامة بصفة خاصة والمؤسسة القضائية بصفة عامة.
وكان الأستاذ محمد أنيس، بعد سنوات من ترأسه للنيابة العامة بمحكمة الاستئناف بأكادير، التي خلف فيها بصمته، بفعل لانضباط الذي كان يفرضه في سير عمل هذه المؤسسة، والتتبع الدائم لجميع الملفات المعروضة على أنظارها، ودور النيابة العامة كممثل للحق العام فيها.
كما يحسب للوكيل العام السابق، الدور الذي لعبه في تحريك عدد من الملفات والاهتمام بقضايا وشكايات المواطنين والتعامل معها بالحزم اللازم والتعجيل في البث وبذل المزيد من الجهود للتواصل مع المتقاضين لإخبارهم بمآل شكاياتهم والقرارات المتخذة بشأنها وجميع القضايا التي تكون النيابة العامة مسؤولة عن البحث فيها أو تدبير موضوعها
وعرف عن الرجل شجاعته وقوة إرادته في التدبير والتسيير، بالاضافة الى حسن تعامله مع مختلف الموظفين بالدائرة القضائية بأكادير، الشيء الذي ترك آثرا كبيرا في نفوسهم …
بدورنا نتمنى للأستاذ محمد أنيس، كل النجاح والتوفيق في منصبه الجديد كوكيل للملك بالمحكمة الابتدائية بالدار البيضاء.
وبالنظر إلى قيمة ومكانة المحتفى به، ينتظر أن يعرف هذا الحفل الكبير، المنظم من طرف محكمة الاستئناف بأكادير، حضور عدد من المسؤولين القضائيين والأطر القضائية ورجال الدفاع، وموظفو السلك القضائي المشتغل بكل من ابتدائية واستئنافية أكادير ورؤساء بعض المصالح وعدد مهم من الفعاليات المدنية.
ويأتي تكريم الأستاذ محمد أنيس، للإشادة بما قدمه من عطاءات جليلة ومشرفة خدمة للقضاء والمتقاضين. و بعد مسار طويل وناجح ضمن سلك القضاء المغربي، وتفانيه في خدمة مؤسسة النيابة العامة بصفة خاصة والمؤسسة القضائية بصفة عامة.
وكان الأستاذ محمد أنيس، بعد سنوات من ترأسه للنيابة العامة بمحكمة الاستئناف بأكادير، التي خلف فيها بصمته، بفعل لانضباط الذي كان يفرضه في سير عمل هذه المؤسسة، والتتبع الدائم لجميع الملفات المعروضة على أنظارها، ودور النيابة العامة كممثل للحق العام فيها.
كما يحسب للوكيل العام السابق، الدور الذي لعبه في تحريك عدد من الملفات والاهتمام بقضايا وشكايات المواطنين والتعامل معها بالحزم اللازم والتعجيل في البث وبذل المزيد من الجهود للتواصل مع المتقاضين لإخبارهم بمآل شكاياتهم والقرارات المتخذة بشأنها وجميع القضايا التي تكون النيابة العامة مسؤولة عن البحث فيها أو تدبير موضوعها
وعرف عن الرجل شجاعته وقوة إرادته في التدبير والتسيير، بالاضافة الى حسن تعامله مع مختلف الموظفين بالدائرة القضائية بأكادير، الشيء الذي ترك آثرا كبيرا في نفوسهم …
بدورنا نتمنى للأستاذ محمد أنيس، كل النجاح والتوفيق في منصبه الجديد كوكيل للملك بالمحكمة الابتدائية بالدار البيضاء.