عمد شاب عشريني في حالة سكر طافح فجر اليوم برشق منزل أحد عناصر القوات المساعدة و تكسير قنينات المشروبات الكحولية، والتي عمد المعتدي إلى رميها على منزله الذي يقطنه رفقة أخته بحي الباطوار.
وقام العشريني، الذي كان في حالة سكر متقدمة، بالصراخ مطالبا ” المخزني ” بإخراج صديقته على حد تعبيره، وفق ما أفادت مصادر متطابقة ، فصرخ قائلا ” خرج ليا صاحبتي ” مع رمي المنزل بمجموعة من قنينات الخمر.
وأمام الموقف خرج ” المخزني ” لتبين ما وقع، فقادته الظروف إلى التشابك مع السكير، وتنتهي الواقعة بمقتل الأخير بطعنة سكين في القلب بدون تبين ملابسات الحادثة وظروفها، التي ستسفر عنها التحريات والأبحاث التي باشرتها السلطات الأمنية.
هذا وقد تم إيداع الضحية، الساكن بحي ليراك، بمستودع الأموات بمستشفى الحسن الثاني بأكادير.
إعلامي هشام / م منذ 6 سنوات
اريد فقط ان اسأل : من الذى توفى ؟؟ السكير ؟ او المخزنى ؟
حيت ان العنوان يقول أن المخزنى هو الضحية
والجملة :” …. وأمام الموقف خرج ” المخزني ” لتبين ما وقع، فقادته الظروف إلى التشابك مع السكير، وتنتهي الواقعة بمقتل الأخير بطعنة سكين … ” ان السكير هو الذى توفى
واستسمح