تفاجأ المغاربة صباح اليوم بعدم إبقاء هواتفهم على الساعة الإضافية، وفق القرار الحكومي بتثبيت الساعة الزائدة، وذلك عبر حذفها تلقائيا في الموعد المحدد لإزالتها مسبقا قبل اجتماع المجلس الحكومي استثناء وفرضه ديمومة الساعة الإضافية.
وتساءل العشرات عن موعد الساعة، على مواقع التواصل الإجتماعي، فيما تهكم البعض على الموضوع واعتبروا الهواتف الذكية هي أيضا رافضة للقرار الحكومي.
يشار أن القرار لا زال مستمرا في إثارة النقاش على مواقع التواصل الإجتماعي، فيما تحاول الحكومة إقناع المغاربة بفائدته على الإقتصاد المغربي.