ع.اللطيف بركة
تحولت شوارع مدينة تيزنيت وساحتها الى ما يشبه ” مستعمرات ” للكلاب الضالة، باتت تؤرق بال ساكنة أحياء عديدة بتيزنيت، وتشكل خطرا على المارة، من سياح أو أطفال الشيوخ و كل من تصادفه في طريقها.
ويرى فاعلون مدنيون بتزنيت، أن المجلس الجماعي والجهات الاخرى المختصة لم يبذلوا أي جهود عملية لحماية المدينة من الكلاب الضالة، كما يتساءلون عن قدرة المسؤولين و الخطط الناجعة في محاربة هذا الكم الهائل الذي يتفق على المدينة كل يوم.