أحداث سوس
يعيش حوالي 300 شخص من فئات عمرية مختلفة ومن الجنسين بفضاءات وملاجىء اجتماعية ،ويسهر على تاطير العملية شباب من المجتمع المدني الذين تطوعوا للقيام بهاته المهمة الانسانية.
وتعمل السلطات الصحية على مراقبة المرضى منهم وتتبع علاجهم كما تساهم شركة لانتاج الادوية وصيادلة الاقليم بتوفير ما تتطلبه وصفاتهم التي يحددها الطبيب المختص بالاضافة لتحمل مندوبية الصحة لجزء كبير من العلاجات .
وتعمل فرقة اجتماعية على تشخيص كل حالة لدراستها في افق تدبير مرحلة اخرى لادماجهم بمحيطاتهم االعاءلية.
وقد اعطت عملية التشخيص ارجاع عدة اشخاص لاسرهم التي كانت تبحث عنهم منذ زمان.