ح.بركوز
تداولت عدد من مواقع التواصل الاجتماعي تلميذات يحملن أسلحة بيضاء بالقرب من ثانوية النخيل الإعدادية بالجماعة الترابية بلفاع اقليم أشتوكة أيت باها.
الحدث ذاع سيطه بالمواقع على نطاق واسع تحت مطالب بفتح تحقيق امني للكشف عن ظروف وملابسات الواقعة ، وتحديد هوية القاصرات اللواتي عمدن الى اقتراف هذا لفعل الجرمي الذي ادى الى اشهار الأسلحة البيضاء بشكل علني .
الواقعة يرجعها مهتمون إلى غياب الوازع التربوي في مسؤولية مشتركة بين الآباء والأمهات والمؤسسات التعليمية على حد سواء.