أحداث سوس
شملت الحركة الإنتقالية الواسعة التي همت رجال السلطة بنفوذ عمالة إقليم آشتوكة آيت باها عدد من القياد والباشوات إضافة إلى الكاتب العام للعمالة ورئيس قسم الشؤون الداخلية.
في ذات السياق تم تعيين ” الحسين بوكدال ” الباشا السابق بمنطقة ارفود على رأس باشوية سيدي بيبي باشتوكة ايت باها .
وكان فعاليات منطقة سيدي بيبي قد ضاقت درعا من تصرفات الباشا السابق الذي كرس مفهوم السلطوية والغياب المتكرر عن المواطنين ما جعل الجميع يذكره في المجالس فسوء تصرفاته.