وفي لحظة هاربة تماما مثل الضوء الهارب ، شكلت في كافة تفاصيلها مفاجأة لم تكن ولو لبرهة تساور خلد الجمهور وبالاحرى مرتادو المقاهي الشعبية الذين احتفو طويلا بموسيقار الأجيال.
حمل الأستاذ عبد الوهاب الدكالي، آلة العود، وأتحف عشاقه وأصدقاءه بالفضاءات الخاصة فوق المسرح ، أغنيته الرائعة والخالدة «كان يا ما كان».. والمكان هذه المرة شاهد على شعبية وتواضع الفنان عبد الوهاب الدكاليي أمسية استثنائية، اطرب بحضوره زوار الشارع العام من المناطق الشعبية بكبرى مدن المملكة ، رجل استثنائي، في عالم الموسيقى والطرب، ليس فحسب في عالم الأغنية المغربية بل في عالم الأغنية العربية.
- أغلبية مجلس جماعة بوزمور ترفض الميزانية
- إنزكان.. عشريني يضع حدا لحياة والده بواسطة مطرقة
- الملك محمد السادس: المغرب ينتقل من التدبير إلى التغيير في ملف الصحراء
- هكذا نجحت المصالح الامنية في فك لغز تحويل مالي مقرصن بين طنجة وانزكان
- نصف طن من النفحة كانت في طريقها للتوزيع بأكادير لولا تدخل رجال الامن
- تفاصيل اعتقال الأمن الوطني بطنجة لأهم المطلوبين في البرتغال.
- مصالح الأمن بأكادير تنجح في حجز أزيد من نصف كيلو من الكوكايين
- لشبونة.. إصدار مغربي برتغالي مشترك لطابعين بريديين تخليدا للذكرى الـ 250 لمعاهدة السلام بين البلدين
- التوقيع على بروتوكول و إتفاقية شراكة بين مديرية الأمن الوطني وبنك المغرب
- وهبي يخضع لضغط نقابة العدل و يستجيب لمطالب كتاب الضبط