وفي لحظة هاربة تماما مثل الضوء الهارب ، شكلت في كافة تفاصيلها مفاجأة لم تكن ولو لبرهة تساور خلد الجمهور وبالاحرى مرتادو المقاهي الشعبية الذين احتفو طويلا بموسيقار الأجيال.
حمل الأستاذ عبد الوهاب الدكالي، آلة العود، وأتحف عشاقه وأصدقاءه بالفضاءات الخاصة فوق المسرح ، أغنيته الرائعة والخالدة «كان يا ما كان».. والمكان هذه المرة شاهد على شعبية وتواضع الفنان عبد الوهاب الدكاليي أمسية استثنائية، اطرب بحضوره زوار الشارع العام من المناطق الشعبية بكبرى مدن المملكة ، رجل استثنائي، في عالم الموسيقى والطرب، ليس فحسب في عالم الأغنية المغربية بل في عالم الأغنية العربية.
- الكردان.. اختتام مخيم “صغار الفلاحين: نزرع اليوم ونحصد غدًا”
- حجز طن و600 كيلوغرام من مخدر الشيرا وايقاف شخصين من ذوي السوابق القضائية
- بمناسبة الذكرى 69 لتأسيس القوات المسلحة الملكية.. أكادير تحتضن نهائي دوري كرة القدم المصغرة لوحدات الدرك الملكي الجهوي
- فاعلين اقتصاديين في موعد لتقديم حلول عملية لتوفير فرص الشغل تتلاءم مع خصوصيات جهة سوس ماسة
- محكمة الاستئناف تقضي ببراءة أعضاء جمعية الأعمال الاجتماعية لموظفي جماعة انزكان
- تزنيت.. تحذيرات من أضرار الاستثمارات الفلاحية الكبرى على البيئة والساكنة
- إيداع أستاذ جامعي بأكادير السجن يفجر ملف ثقيل لبيع الدبلومات
- رسميا.. أكادير تتحول إلى مركز جوي و قاعدة رئيسية للطائرات
- الغياب المتكرر ل”وهبي” يتسبب في إحتقان داخل مجلس جماعة تارودانت
- روائح كريهة تقود لاكتشاف جثة شخص بأيت ملول