وفي لحظة هاربة تماما مثل الضوء الهارب ، شكلت في كافة تفاصيلها مفاجأة لم تكن ولو لبرهة تساور خلد الجمهور وبالاحرى مرتادو المقاهي الشعبية الذين احتفو طويلا بموسيقار الأجيال.
حمل الأستاذ عبد الوهاب الدكالي، آلة العود، وأتحف عشاقه وأصدقاءه بالفضاءات الخاصة فوق المسرح ، أغنيته الرائعة والخالدة «كان يا ما كان».. والمكان هذه المرة شاهد على شعبية وتواضع الفنان عبد الوهاب الدكاليي أمسية استثنائية، اطرب بحضوره زوار الشارع العام من المناطق الشعبية بكبرى مدن المملكة ، رجل استثنائي، في عالم الموسيقى والطرب، ليس فحسب في عالم الأغنية المغربية بل في عالم الأغنية العربية.
- “المحاكمة الإعلامية للطلبة الباحثين: بين المغالطات والبحث عن الحقيقة
- أكادير.. مؤتمر دولي يلامس موضوع السياسات المائية بشمال إفريقيا
- اشتوكة.. تغريم جماعة ترابية بـ18 مليون سنتيم لفائدة مواطن تعرض لعضة كلب ضال
- “المجانين”يملؤون شوارع مدن سوس وسط صمت مقلق من الجهات المسؤولة
- “إدارية أكادير” تحكم لطالب دكتوراه
- أمن أكادير يوقف شابا خرّب مقاعد عمومية باستعمال زيت المحركات
- إجهاض محاولة تهريب كمية كبيرة من الأقراص المخدرة نحو المغرب
- توقيف قاصرين بسبب إشعال النار وتعريض المواطنين للخطر
- ولاية أمنية تدخل في خط نزاع شرطية مع سائق حافلة للنقل العمومي
- تارودانت: ضبط شاب بحوزته أجهزة غش متطورة قبيل الامتحانات