رفع الحسن الاوسراني شكاية مفتوحة إلى كل من السادة :
رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية
رئيس النيابة العامة
والي مؤسسة الوسيط
وزير الدولة في حقوق الإنسان
رئيس المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان
تتضمن ملتمسا للتدخل والإنصاف مشفوعا بإيفاد لجنة لدراسة الملف ، جاء فيها :
يشرفني أرفع إلى سيادتكم تظلمي مما لحقني من ضرر جراء الشهادة التي يتضمنها اللفيف العدلي المنجز سنة 2013 من الاشارة إلى الحدود الأربعة الموصوفة ورقم المطلب والمساحة بالإضافة الى تاريخ تشييد البناية سنة 2003 والشهادة بالحيازة بعد صدور الحمم الابتدائي في الملف سنة 2012 واستعماله في التقاضي بينما المحافظ يشهد عكس الشهود
حول الملف الذي قامت النيابة العامة والمطالب بالحق المدني باستءنافه في الحكم عدد 2583 الصادر في الملف عدد 9304/2017 من المحكمة الابتدائية بأكادير المحال إلى الغرفة الاستءنافية لنفس المحكمة والذي يتابع فيه رئيس جماعة اورير ونائبه الأول وباقي الشهود والذي فتح له ملف عدد375 /2018
أن مايزكي الانعدام الأساس القانوني و فساد التعليل للحكم المطعون فيه هو القرارين الصادرين من محكمة الاستئناف بأكادير في الملف الذي استعمل فيه اللفيق العدلي الذي يتضمن وقائع غير صحيحة وخاصة تعليل القرار بعد النقض عدد 42 الصادر بتاريخ 16/01/2018 في الملف عدد 304 / 2017
ان الحكم المطعون فيه بالاستئناف يتناقض مع القرارين من محكمة الاستئناف باكادير والحكم الصادر من المحكمة الابتدائية باكادير وذالك بعلة ان الحكم اشار الى العقار موضوع النزاع على انه ارض عارية وفق الملف المحال على المحكمة من المحافظة العقارية عكس ماقضى به الحكم المطعون فيه في اللفيف العدلي المنجز أثناء سريان الدعوى القضائية استءنافيا سنة 2013 موضوع المتابعة وباستقراء التعليل المعتمد عليه فإنه يتناقض بين القول للشهود وبين الوثائق الإدارية والقرارات القضائية الصادرة من محكمة الاستئناف باكادير والارسالية الجوابية للمحافظ على الأملاك العقارية عدد 685م ع أ /09 الصادرة بأكادير 25 / 07 /2018
فايهما الأصح والأقوى
شهادة المحافظ ام شهادة الشهود
ولأجل هذه الأسباب أطالب بإيفاد لجنة تفتيش لدراسة كل الوثائق المدلى بها في الملف لإرجاع الأمور إلى نصابها القانوني
إمضاء الحسن الاوسراني
الوثيقة الرسمية من المحافظ تشهد على زورية وقائع المضمنة في الاشهاد العدلي لتصريحات الشهود
السؤال موجه لأهل الاختصاص فايهما الأصح والأقوى ؟؟
- أغلبية مجلس جماعة بوزمور ترفض الميزانية
- إنزكان.. عشريني يضع حدا لحياة والده بواسطة مطرقة
- الملك محمد السادس: المغرب ينتقل من التدبير إلى التغيير في ملف الصحراء
- هكذا نجحت المصالح الامنية في فك لغز تحويل مالي مقرصن بين طنجة وانزكان
- نصف طن من النفحة كانت في طريقها للتوزيع بأكادير لولا تدخل رجال الامن
- تفاصيل اعتقال الأمن الوطني بطنجة لأهم المطلوبين في البرتغال.
- مصالح الأمن بأكادير تنجح في حجز أزيد من نصف كيلو من الكوكايين
- لشبونة.. إصدار مغربي برتغالي مشترك لطابعين بريديين تخليدا للذكرى الـ 250 لمعاهدة السلام بين البلدين
- التوقيع على بروتوكول و إتفاقية شراكة بين مديرية الأمن الوطني وبنك المغرب
- وهبي يخضع لضغط نقابة العدل و يستجيب لمطالب كتاب الضبط