اكادير كان لها نصيبها من هذه الحركية إذ تم تعيين رئيس الإدارة الجماعية لأكادير مديرا عاما مساعدا مكلفا بشبكة بنك الدار البيضاء مكان “بوشرى برادة.” في حين الأخيرة بالإدارة الجماعية بالرباط خلفا لـ”لسبتي جليل” الذي تم تعيينه مديرا عاما ل la banque de détail بالبنك الشعبي المركزي.
كما تعيين “العيدي الوردي” مستشارا لدى الرئيس المدير العام للمجموعة، والذي كان يشغل منصب مدير عام la banque de detail ، و تم تعيين السبتي جليل مدير عام la banque de détail بالبنك الشعبي المركزي والذي كان يشغل منصب مدير الإدارة الجماعية للرباط.
هذا، و تقرر توسيع صلاحيات “الدباغ حسن” المدير عام مساعد مكلف بالخواص والمهنيين لتشمل قطاع banque multi canales و الرقمنة، وعلى تعيين “كمال مقداد” مدير عام البنك الشعبي المركزي والدولي وهو الذي كان يشغل مدير عام مكلف بالدولي .
في ذات السياق، تم تعيين “شكري وامدينة”، مديرا عاما مساعدا مكلفا بقطب المخاطر والقروض بعدما كان يشغل في السابق منصب مدير بإدارة المخاطر، التي تم توسعتها لتشمل القروض على عهد “محمد كريم منير”.