أحداث سوس
إجتاح المختلون عقليا شوارع مدينة إنزكان لدرجة أصبح السكان يعيشون على أعصابهم خوفا على أنفسهم وأولادهم وممتلكاتهم ، مشاهد يومية لأعداد مهمة من المختلين الذين غزوا شوارع المدينة ومنهم وجوه جديدة لايعلم أحد من أين جاءت وكيف تم إطلاقهم رغم إفادة أحد المواطنين للجريدة بأن استقدام المختلين يكون عن طريف حافلات قادمة من بعض المدن حيث يتم التخلص منهم على حساب مدينة أخرى يكفيها ما تعيشه من ويلات على حد تعبيره . السؤال المطروح ما هو دور الجهات المعنية بالأمر في محاربة هذه الظاهرة التي تكاثرت جوانب المقاهي في شوارع المدينة ،،،،