ع الرحيم
يحرص المغاربة مع حلول عيد الأضحى أو “العيد الكبير” على ممارسة طقوس وعادات اجتماعية ،تشكل عملية اقتناء الأضحية، مهما غلا سعرها ،أهم مظاهرها ، ولكنها تعد ايضا هاجسا يقض مضجع الأسر المغربية خاصة ضعيفة الدخل منها والتي لا تستقيم فرحتها دون الظفر بكبش العيد ،حتى ولو اضطرها ذلك الى الاقتراض أو بيع أثاث المنزل.
فقبل حلول العيد بنحو عشرة أيام تنتشر أسواق بيع الكباش بمختلف أنواعها ” السردي و البركي وتيمحضيت،والدمان …” في كافة مدن ومناطق البلاد، في حركة تجارية نشطة،
وإلى جانب هذه التجارة ، تنتشر مهن موسمية مرتبطة بهذه المناسبة منها بيع علف الأغنام وسط شوارع وأزقة الأحياء الشعبية، وشحد السكاكين ، والاتجار في الفحم والشوايات والقضبان الحديدية وغيرها من لوازم العيد. كما تلقى تجارة التوابل رواجا كبيرا، حيث تحرص الأسر المغربية على اقتناء مختلف صنوفها لاستخدامها في تحضير وجبات خاصة مثل “المروزية” والتقلية “طهي أحشاء الخروف “وتجفيف اللحم تحت أشعة الشمس”القديد” ،فضلا عن أكلات أخرى تختلف من منطقة الى اخرى.
وفي صبيحة يوم العيد يتوجه الناس صوب المساجد والمصليات لأداء صلاة العيد ،مرتدين الزي التقليدي المغربي المكون من الجلباب و”البلغة” ،قبل أن يعودوا الى منازلهم لمباشرة نحر الأضحية سواء بأنفسهم أو الاستعانة بجزار ،لتنطلق عملية غسل أحشاء الكبش، من قبل ربات البيوت اللائي يقمن بشواء الكبد، وبعض أحشاء الأضحية، وتوزع قضبان اللحوم المشوية على أفراد الأسرة مع كؤوس الشاي
- صور بالأسلحة أمام ”كوميسارية” تطيح بشخصين في قبضة الأمن
- مشروع مقيلة الحوت فوق الفحم يعزز الأطباق الشهية بأكادير
- مفتش شرطة يستعمل سلاحه ضد شخص عرض المواطنين وعناصر الشرطة لتهديد خطير
- تفكيك شبكة متورطة في تزوير وثائق التأشيرات
- بإستخدام أسلحتهم الوظيفية.. توقيف شخص متورط في اعتداء جسدي
- تزنيت.. ثلاثيني يسقط في قبضة الشرطة القضائية بسبب السرقة باستعمال العنف
- ايقاف ”مختل عقلي” واحالته على مستشفى الامراض العقلية بعد اعتداء شنيع على أشخاص
- تزنيت.. توقيف شخصين بتهمة الهجوم على مسكن الغير واعداد وترويج مسكر ماء الحياة
- الدورة الـ17 لمهرجان سوس الدولي للفيلم القصير.. انتقاء 21 فيلما للمشاركة في المسابقة الرسمية
- أولاد التايمة .. حلويات ممزوجة ب”مخدرات” تقود إلى إعتقال شخصين