في حادث يعتبر الأول من نوعه هذه السنة، توفي شاب يقطن بدرب غلّف بالدار البيضاء، مساء يوم الأربعاء 19 شتنبر الجاري، متأثرا بجروح خطيرة جراء إصابته بمفرقع من النوع الرفيع، بسبب “احتفالات عاشوراء”.
وحسب ما أوردته مصادر محلية، فإن الشاب لم يكن يلعب مع مجموعة من الشبان الآخرين، وإنما كان جالسا وحده، حتى رمى عليه أحدهم مفرقع “الفيوزي” من الحجم الكبير أصابه على مستوى العنق تسبب له في جروح خطيرة نقل على إثرها للمستشفى، إلا أنه دخله جثة هامدة.
وأثار الحادث غضبا واسعا في أوساط الاسر بالحي ذاته، وأعاد النقاش حول استعمال هذه المفرقعات والشماريخ والقنابل التي تزدهر تجارتها في هذه المناسبة رغم الإجراءات الصارمة التي تتخذها مصالح الأمن والجهات المختصة لمحاربة هذا النوع من التجارة.
وفي نفس السياق أوردت تقارير إعلامية أن تجارة المفرقعات بالمغرب أصبحت تذر أرباحا خيالية في مناسبات عاشوراء، حيث يلجأ مهربوها وتجارها إلى أساليب خطيرة وملتوية من أجل التهرب من المتابعات والحملات الأمنية .
وحسب ما أوردته مصادر محلية، فإن الشاب لم يكن يلعب مع مجموعة من الشبان الآخرين، وإنما كان جالسا وحده، حتى رمى عليه أحدهم مفرقع “الفيوزي” من الحجم الكبير أصابه على مستوى العنق تسبب له في جروح خطيرة نقل على إثرها للمستشفى، إلا أنه دخله جثة هامدة.
وأثار الحادث غضبا واسعا في أوساط الاسر بالحي ذاته، وأعاد النقاش حول استعمال هذه المفرقعات والشماريخ والقنابل التي تزدهر تجارتها في هذه المناسبة رغم الإجراءات الصارمة التي تتخذها مصالح الأمن والجهات المختصة لمحاربة هذا النوع من التجارة.
وفي نفس السياق أوردت تقارير إعلامية أن تجارة المفرقعات بالمغرب أصبحت تذر أرباحا خيالية في مناسبات عاشوراء، حيث يلجأ مهربوها وتجارها إلى أساليب خطيرة وملتوية من أجل التهرب من المتابعات والحملات الأمنية .