إستغرب كثيرون كيف أن المطالبين بإسقاط الفساد وجهوا اصابع الإتهام إلى كثر ممن تحوم حولهم الشبهات في العديد من الجماعات والمؤسسات والوزارات والإدارات ، في الوقت الذي غابت فيه تماما أية إشارة إلى أثرياء العمران بجهة سوس ماسة الذين تمتد إنجازاتهم من أرض تكوين الشهيرة إلى منطقة إيليغ (..)
والسؤال المطروح ، ترى أي حظ يتمتع به هؤلاء ، علما أن الفساد ظل لعقود يمشي على رجليه في هذه المؤسسة ؟