بحث عدد من الباحثين والأخصائيين المغاربة والفرنسيين بأسا أمس الخميس عدة قضايا تتعلق بالتنمية والمجال لأسا الزاك، وذلك في إطار ندوة نظمها “مركز الدراسات والأبحاث في مهن الطبيعة والتنمية المستدامة آسا الزاك “، التابع لجامعة ابن زهر ـ أكادير حول موضوع ” أسا الزاك ، التنمية والمجال”.
وناقش الأكاديمي الفرنسي جان جاك جيرراردو ، من جامعة فرانش كونتي ، خلال هذه الندوة الثانية للمركز التي تعتبر حلقة ضمن مشروع يروم تأسيس “المرصد المجالي لآسا- الزاك”، و تشكيل مجموعة العمل الدولية في هذا الموضوع، محور “التنمية الاقتصادية والتنمية المحلية المستدامة : الذكاء المجالي والابتكار في آسا-الزاك”، فيما وقف الأستاذ الباحث سيرج أورمو، عند “خصوصيات المجالات الصحراوية: حالة آسا-الزاك”، في حين يخصص الأستاذ سيريل ماسيلو مداخلته لموضوع “مواكبة التغيير”؛
أما الأستاذ محمد بنعتو من جامعة ابن زهر (كلية الآداب والعلوم الإنسانية) فتناول موضوع “التحدي الديموغرافي في مواجهة التنمية المجالية في الوسط الواحي والحدودي، حالة آسا- الزاك”، كما قارب الأستاذ أودادا (مركز الدراسات الأدبية والإنسانية- القطب الجامعي أيت ملول) موضوع “العزلة والتنمية في الجنوب المغربي، حالة آسا الزاك”.
وفيما ركزت الأستاذة ليلى العمرواي ،من ذات المركز ، على موضوع :”حماية المجال الغابوي أمام الهشاشة المناخية والضغط البشري “، تناول كل من محمد أضرضور وفاطمة وهراوي (المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بأكادير) محاور تتعلق ب”القانون التنظيمي الجديد للجماعات الترابية: دروس مستخلصة من تجربة بلورة برنامج تنمية إقليم طرفاية”.
أما عبد الواحد أمراني ومحمد دحماني (مركز الدراسات الأدبية والإنسانية- القطب الجامعي أيت ملول) فوقفا عند “أهمية تنويع الموارد المائية في المناطق الجافة وشبه الجافة، من الندرة إلى التدبير المعقلن، حالة آسا-الزاك” .
وتم على هامش أشغال هذه الندوة العلمية، التي ستختتم اليوم الجمعة، تنظيم زيارة لواحة أسا للمشاركين.
وناقش الأكاديمي الفرنسي جان جاك جيرراردو ، من جامعة فرانش كونتي ، خلال هذه الندوة الثانية للمركز التي تعتبر حلقة ضمن مشروع يروم تأسيس “المرصد المجالي لآسا- الزاك”، و تشكيل مجموعة العمل الدولية في هذا الموضوع، محور “التنمية الاقتصادية والتنمية المحلية المستدامة : الذكاء المجالي والابتكار في آسا-الزاك”، فيما وقف الأستاذ الباحث سيرج أورمو، عند “خصوصيات المجالات الصحراوية: حالة آسا-الزاك”، في حين يخصص الأستاذ سيريل ماسيلو مداخلته لموضوع “مواكبة التغيير”؛
أما الأستاذ محمد بنعتو من جامعة ابن زهر (كلية الآداب والعلوم الإنسانية) فتناول موضوع “التحدي الديموغرافي في مواجهة التنمية المجالية في الوسط الواحي والحدودي، حالة آسا- الزاك”، كما قارب الأستاذ أودادا (مركز الدراسات الأدبية والإنسانية- القطب الجامعي أيت ملول) موضوع “العزلة والتنمية في الجنوب المغربي، حالة آسا الزاك”.
وفيما ركزت الأستاذة ليلى العمرواي ،من ذات المركز ، على موضوع :”حماية المجال الغابوي أمام الهشاشة المناخية والضغط البشري “، تناول كل من محمد أضرضور وفاطمة وهراوي (المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بأكادير) محاور تتعلق ب”القانون التنظيمي الجديد للجماعات الترابية: دروس مستخلصة من تجربة بلورة برنامج تنمية إقليم طرفاية”.
أما عبد الواحد أمراني ومحمد دحماني (مركز الدراسات الأدبية والإنسانية- القطب الجامعي أيت ملول) فوقفا عند “أهمية تنويع الموارد المائية في المناطق الجافة وشبه الجافة، من الندرة إلى التدبير المعقلن، حالة آسا-الزاك” .
وتم على هامش أشغال هذه الندوة العلمية، التي ستختتم اليوم الجمعة، تنظيم زيارة لواحة أسا للمشاركين.