خلف سقوط شابة، وفي يدها هاتفها، من طابق إحدى الإقامات السكنية الفاخرة بالحي المحمدي، استنفارا امنيا في اكادير اذ رجحت كافة الفرضيات في هذا الحادث المأساوي بين إقدام المنتحرة على رمي نفسها أو سقوطها العرضي أو إسقاطها.
كما ادى استمرار التحقيقات الأمنية مع عناصر الحرس الخاص بالإقامة للتعرف على الضحية والشقة التي تنزل بها والعناصر المرافقة لها ومعرفة ظروف وملابسات الوفاة لتوقف عناصر الأمن شابين وفتاة وسيدة يشتبه في ضلوع أحدهم في إسقاط الشابة العشرينية خ. ا.، والتي سقطت قبل قليل من الطابق العاشر في الفضاء الداخلي لإحدى الإقامات السكنية الفاخرة.