ح. بركوز
تعتبر الزوايا والأضرحة أحد المواقع التي تشهد تسيبا كبيرا في ظهور بعض التصرفات لأشخاص ينشرونها باسم الدين، وهو ما يراه العارفون بالله بدع تمس عقيدة الإنسان المسلم.
” موسم فقراء ” هكذا تسمى أو هكذا يسميها مرتادوها سنويا ممن يجدون فيها ضالتهم في تركيز تام للبدع والخزعبلات التي لا أساس لها من الصحة، ولاتمت للدين بصلة.
موسم ” إداولتيت ” بزاوية سيدي أحمد اوموسى نواحي مدينة تزنيت أحد المواسم المعروفة وطنيا ومحليا وجهويا والتي تستقطب عددا كبيرا من حملة كتاب الله والفقهاء تبركا بشخص ” أحمد اوموسى ” دفين المنطقة حيث تظهر طقوس غريبة مثل الاحتكاك بضريح الولي الصالح والتوسل إليه لرغبة أو قضاء غرض أو استشفاء.
هذه السلوكيات تقابلها نحر عدد من العجول أمام الضريح قربانا له واحتفالات بدورة الولي الصالح التي تتسبب في نزوح عدد من رجال العلم والمعرفة وحفظه القرآن الكريم إلى المنطقة والاحتفاء بهذه الدورية السنوية بمنطقة ” سيدي حماد أوموسى ” .
- سور مقبرة المزار بأيت ملول تسقطه رياح قوية
- إنزكان : وزير الصحة يدشين 32 مركز صحي تهم أقاليم وعمالات جهة سوس ماسة
- كومندو أمني لردع الجناة والخارجين على القانون بأحياء الدشيرة وانزكان
- من بينهم فتاة ، 05 اشخاص وبحوزتهم كوكايين في قبضة امن اكادير
- شابات من تراست تحصدن ميداليات دولية في دوري دولي شمال المملكة
- الحموشي يلتقي نظيره القطري في إطار جولة شرق اوسطية
- مكناس : ولي العهد الأمير مولاي الحسن يترأس بمكناس افتتاح الدورة الـ 16 للمعرض الدولي للفلاحة
- أكادير : حملة تسفر عن حجز 166 نرجيلة و مواد المستعملة في إعداد الشيشا
- التوقيع على اتفاقية شراكة إطار بين مجموعة شركات “ناس” القابضة القطرية و جهة سوس ماسة و مركب البستنة أكادير
- الإستقلال بإنزكان أيت ملول يعقد مؤتمره الإقليمي و ينتخب منذوبيه للمؤتمر الوطني