بين التشريح الطبي حول الاسباب التي أودت بحياة طفل في ربيعه الرابع، والمنحدر من الجماعة القروية ايموزار اذاوثنان ضواحي أكادير عن تواجد سدادة قلم حبر، علقت في حلقه لمدة يومين دون أن تعلم أسرته بتواجدها، مما تسبب له في ظهور أعراض جانبية، من قبيل رغبته في التقيئ، وعدم تمكنه من الأكل.
وأصيبت أسرة الطفل بصدمة، بعد أن علمت أن سبب اختناقه، هو تواجد سدادة قلم على مستوى الحلق، بعد أن ظنوا في البداية، بأنه تناول مادة سامة، حيث قاما بإحضاره إلى مدينة أكادير، إلا أنه لفظ أنفاسه الأخيرة..وأسفر التشريح عن تواجد سدادة قلم حبر، علقت في حلقه لمدة يومين دون أن تعلم أسرته بتواجدها، مما تسبب له في ظهور أعراض جانبية، من قبيل رغبته في التقيئ، وعدم تمكنه من الأكل.
وأصيبت أسرة الطفل بصدمة، بعد أن علمت أن سبب اختناقه، هو تواجد سدادة قلم على مستوى الحلق، بعد أن ظنوا في البداية، بأنه تناول مادة سامة، حيث قاما بإحضاره إلى مدينة أكادير، إلا أنه لفظ أنفاسه الأخيرة..
وبعده في اقل من يوم ، توفيت رضيعة، أكملت يومها الخامس والعشرين، جراء تعرضها للغرق داخل دلو للمياه ” بانيو ” يستعمل لأغراض الاستحمام في منزل عائلتها بحي تيكيوين بأكادير.
مصادر أكدت أن أسباب الوفاة لذهاب الأم، التي همت بتحميمها قيد حياتها، لجلب بعض حاجيات الإستحمام، ليستغل ابنها الأصغر الأمر، في حركة بريئة، لحمل الرضيعة ووضعها وسط دلو المياه لتحميمها، قبل أن تسلم الروح إلى بارئها.
وخلف الحادث المؤلم، الذي وقع عشية أمس الأربعاء، صدمة لدى الأسرة و الجيران، وانتقلت على إثره مختلف السلطات إلى المنزل، قبل نقل الرضيعة إلى مستودع الأموات بمستشفى الحسن الثاني بأكادير.