وفي لحظة هاربة تماما مثل الضوء الهارب ، شكلت في كافة تفاصيلها مفاجأة لم تكن ولو لبرهة تساور خلد الجمهور وبالاحرى مرتادو المقاهي الشعبية الذين احتفو طويلا بموسيقار الأجيال.
حمل الأستاذ عبد الوهاب الدكالي، آلة العود، وأتحف عشاقه وأصدقاءه بالفضاءات الخاصة فوق المسرح ، أغنيته الرائعة والخالدة «كان يا ما كان».. والمكان هذه المرة شاهد على شعبية وتواضع الفنان عبد الوهاب الدكاليي أمسية استثنائية، اطرب بحضوره زوار الشارع العام من المناطق الشعبية بكبرى مدن المملكة ، رجل استثنائي، في عالم الموسيقى والطرب، ليس فحسب في عالم الأغنية المغربية بل في عالم الأغنية العربية.
- إلغاء التكوين الفلاحي في أيت ملول بإشراف منظمة إسرائيلية
- تارودانت.. حشرة الحشد الخريفية تجمع منتجين ومسؤولي محطّات التّلفيف
- توقيع اتفاقية شراكة بين مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية لموظفي الأمن الوطني ووكالة إنعاش وتنمية الشمال
- حريق مفاجئ في أكادير.. شاحن كهربائي محتمل وراء الفاجعة
- أكادير.. سكان إقامات سكنية يراسلون الوالي أمزازي برفع الضرر عنهم( صور)
- اشتوكة.. مصرع طفل غرقا في بركة مياه منزلية
- مجلس عمالة إنزكان أيت ملول يعقد دورته الاستثنائية ويصادق على جدول أعماله
- أكاديمية جهة سوس ماسة تنظم يوما تكوينيا في إطار مشروع تحسين المناخ المدرسي
- حادثة سير مميتة بسبب اصطدام مركبتين بضواحي اشتوكة
- حين تختنق المياه.. من رئة بيئية إلى مصدر للمعاناة ”صرخة الحوضين المائيين بتيط مليل”